Vitex Agnus Castus

شجرة كف مريم – عشبة كف مريم – Vitex Agnus Castus

شجرة مريم أو عشبة كف مريم معروفة مُنذ العُصور القديمة في استخدامها لِعدّة أغراض وعلاجات مِنها الصُداع، نزلات البرد، أمراض العيُون وأمراض الجهاز الهضمي، لكنها استُخدمت خصيصاً كعلاج فعّال لتنظيم الهرمونات وعلاج الاضطرابات الهرمونية لدى النساء وفي بعض الحالات لدى الرجال.

وحتى يومنا هذا، فإنّ شجرة مَريم تحتل المقام الأول في تحقيق هذا الهدف، وتُعتبر أفضل علاج للتوازن الهرموني لدى النساء حيثُ أنّها تقوم بتنظيم العلاقة بين هرمون الاستروجين وهرمون البروجسترون، وبالتالي تُعالج الاضطراب الهرموني أو عدم التوازن الهرموني.

تحظى كف مريم بالعديد من التسميات مثل زهرة أريحا، غار، كف العذراء، نبات الطلق، عُشبة الرهبان التي تُشير جميعها لعلاقة هذه النبتة بكل ما يخُص النساء.

كيف تعمل شجرة كف مريم؟

إن عمل شجرة مَريم يرتكز على النُظم الهرمونية والعصبية في الجسم؛ ويُؤثر بشكل رئيسي وأساسي على ما يُسمّى المهاد البصري – الغُدّة النُخامية (Hypothalamus pituitary-axis) التي تُرسل إشارات إلى أعضاء مُختلفة من الجسم لتنظيم إنتاج الهرمونات. بالإضافة إلى ذلك، فهي تُؤثر على المُستقبِلات أو البروتينات الوظيفية وخاصّة الدوبامين.

1. تستخدم للنساء اللواتي يُعانين من اختلالات هرمونية (البروجسترون والاستروجين) ومشاكل الخُصوبة.
2. تستخدم للنساء اللواتي يُعانين من عدم انتظام الدورة الشهرية- Irregular menstruation أو من نزيف حاد أثناء الدورة الشهرية، ولِعلاج نزيف الرحم الغير طبيعي والنزيف بين الدورتين أو بغير مواعيد الدورة الشهرية.
3. تساعد النساء التي تعاني من مشاكل تكيس المبايض مما يزيد فرص الإنجاب
4. تنظم مستوى هرمون البروجسترون الذي يتسبب بتكوين بطانة رحم دقيقة والتي تُقلل من فرص حُدوث الحَمل.
5. تستخدم عند عدم حُدوث الإباضة أو عند وجود إباضة غير مُنتظمة.
6. تعالج الأورام الليفية أو تلُّيف الرحم – Uterine fibrosis والتهاب بطانة الرحم.
7. تعالج آلام الطمث، آلام الإباضة، مُتلازمة ما قبل الحيض – PMS واحتقان الثدي.
8. تخفف من أعراض سن اليأس – Menopause لدى النساء: موجات الحرارة، التعرُّق، الآم الظهر، الآم الكتفين، الاكتئاب، تقلُّب المزاج، الدوخة، ضعف الذاكرة، العصبية الزائدة، والتهاب المَسالك البولية – UTI.
9. تخفض مُستوى البرولاكتين المُرتفع (هرمون الحليب) لدى الرجال. حيثُ أن ارتفاع مُستوى البرولاكتين يُسبب العُقم ونقص في إنتاج الحيوانات المنوية.
10. تستخدم لمن تُعاني من الصداع النصفي (المجرينا- Migraine) بسبب اختلال الهرمونات.

1. تعمل على تحسين خصوبة المرأة وبالأخص اللاتي تعانين من مشكلة في افراز البروجسترون
2. تقضي على الأورام الليفية في جدار الرحم كونها تضبط مستوى الهرمونات وتعيد توازنها في الجسم
3. تستخدم لِعلاج ارتفاع هرمون الإستروجين وما يُسبّبه من أمراض مثل تلُّيف الرحم والثدي، تكيُّس الثدي والرحم، الآم الثدي والانتفاخات والأوجاع في الجسم.
4. تعالج حَب الشباب – Acne لدى الفتيات والفتيان.
5. تزيد من هرمون الحليب (برولاكتين) لدى المُرضعات أي زيادة إنتاج الحليب للنساء المُرضعات في حالات نقص إدرار الحليب أثناء الرضاعة.
6. تستخدم في حالات عدم التوازن الهرموني للإناث اللاّتي يُعانين من مُستوى عالٍ جداً هرمون الحليب (البرولاكتين) والذي يُسبّب العُقم وانعدام الإباضة.
7. تخفض مُستوى FSH لدى النساء والرجال.
8. تعالج بعض حالات الاكتئاب – Depression خاصّة اكتئاب ما بعد الولادة، الخوف والقلق – Anxiety، عدم الهدوء النفسي خاصّةً لدى النساء في فترات الحيض وبعد الولادة.
9. تستخدم للتقليل من الرغبة الجنسية المُفرطة لدى الرجال وزيادة الرغبة الجنسية لدى النساء.
10. تعالج الالتهابات والإفرازات المهبليّة – Vaginal discharge لدى النساء كما وتُعالج جفاف المِهبل – Vaginal dryness.
11. تقوي الجهاز التناسُلي عامة لدى النساء.
12. تستخدم لإحداث الطلق لدى النساء وتسريع الولادة. (انظر/ي التحذيرات).
13. تستخدم لمن تُعاني من الإجهاض المُتكرر للأجنّة.
14. تعالج بعض إِضطرابات الجهاز الهضمى مثل عُسر الهضم – Dyspepsia.

موانِع الاستخدام:

1. يُمنع استخدام مُنتج Kaf.m من قبل النساء الحوامل.
2. يُمنع استخدام مُنتج Kaf.m بالتزامُن مع استخدام حُبوب منع الحمل.
3. يُمنع استخدام مُنتج Kaf.m للنساء التي تتلقى علاج هرمونات أثناء سن اليأس.
4. يُمنع استخدام مُنتج Kaf.m لمن يأخذ علاج أو وصفات طبية ثابتة، دون استشارة الطبيب أو اختصاصي علاج طبيعي.
5. يُمنع استخدام مُنتج Kaf.m لمريضات سَرطان الرحم الثدي والمبيض أو أي سرطان ذو أساس هرموني.

الأعراض الجانبيّة:

1. تُعتبر عشبة كف مريم – مُنتج Kaf.m آمناً للاستخدام.
2. يُمكن أن تحصُل بعض الأعراض الجانبية لنسبة لا تتعدى الـ 1% من المُستهلكين وهي: وجع رأس، دوخة، مَغص خفيف في البطن، أوجاع خفيفة في الصدر.
3. هذه الأعراض تحدُث بسبب تأثير نبتة كف مريم على الهرمونات بالجسم وهي أعراض عابرة تتوقف عند انتهاء استخدام المُنتج.