Chat with us, powered by LiveChat

عشبة القمح والشعير

0.00AED
النوع : الحكيم
حالة التوفر : متوفر

عشبة القمح والشعير

عشبة القمح والشعير Wheatgrass and Barley Grass

عُشبة القمح هي عُشبة صغيرة تنتمي لعائلة نبات القَمح الطري. فمِثله مثل الشعير، الشوفان وأعشاب الجاودار ينتمون إلى عائِلة الحُبوب العُشبية. أصوله ترجع لأكثر من 5000 عاماً.

في ذلك الوقت، كان يَعتبر زُعماء المصريين براعِم القمح الصغيرة مُقدّسة وكانوا يستخدمونها لتأثيرها الإيجابي على نشاطِهم وعلى صحّتهم.

استُخدم نبات القمح مُنذ آلاف السنين في الطب الشعبي القديم في بلاد الهند. أما شُهرته في العالم الغربي فقد بدأت مُنذ عام 1930،حين قام الكيميائي الزراعي شارليزف شنابل، باستخدامه لِعلاج الدجاج الذي أوشك على المَوت.

ما أثار اندهاش شنابل، هو أن الدجاج المَريض لم يُشفى فَقط عند تناوله العُشبة، بل وبدأ في الرقود على البيض يومياً تقريباً بدلاً من مَرة كل ثلاثة أيام.

بعد ذلك بعقدين من الزَمن، رجعت عُشبة القمح مرّة أخرى للأضواء عن طريق آن ويجمور، المرأة التي كانت تَستخدم عُشبة القَمح لِعلاج نفسها من سَرطان القولون.

توجهت السيدة ويجمور إلى مَعهد أبقراط الصحّي، ومن هناك عُرفت عُشبة القمح واشتهرت على نطاق واسع، وبدأ الاهتمام بها.

تُعتبر عُشبة القمح من أهم المُكمّلات الغذائية المُفيدة للجسم لاحتوائها على غالبيّة المعادن، والفيتامينات، والأحماض الأمينية غير المُشبعة الأساسية والثانوية التي يحتاجها الجسم للقيام بوظائفه على النحو السليم وللحماية من الإصابة بالأمراض.

فهي تحتوي على كمياتٍ كبيرةٍ من بيتا الكاروتينات، الأحماض الأمينية (17 نوع)، فيتامينات B، والألياف.

كذلك فهي تحتوي على فيتامينات K ،E ،B ،A ،C ومَجموعة من الإنزيمات المُفيدة، منها ما هو مُفيد لمُحاربة الشوارد الحُرّة التي تنتشر في الجسم وتُخفّز نُمو الأورام السَرطانيّة.

عُشبة القمح غنيّة بالمَعادن مثل الحديد، الكالسيوم، المغنيسيوم، الزنك، البوتاسيوم، اليود، النحاس والسيلينيوم.

وهي أكثر مَصدر طبيعي غني بالكلوروفيل. الكلوروفيل متطابق تقريباً في تركيبه الجُزيئي لهيموجلوبين الدّم باستثناء ذرّة واحدة.

في حين أن الهيموجلوبين يحتوي على ذرّة حديد، فإن الكلوروفيل يحتوي على ذرّة مغنيسيوم.

لدى عُشبة القمح خصائص عدة منها أن عُشبة القمح تُعدّ مُطهّرة، مُنقّية للسُموم، مُضادّة للجراثيم ومُقوّية للصحّة.

هي أيضاً كذلك، مُضادّة للفطريات، مُضادّة أكسدة، ومُضادّة للفيروسات.

عُشبة الشعير

إن الشعير هو نوع من أنواع الحُبوب الكاملة الموجود عادةً في الخُبز والمَشروبات، ومُختلف المأكولات من جميع الثقافات.

هي واحدة من أولى الحُبوب المزروعة في التاريخ، وهي لا تزال واحدة من أكثر الحُبوب المُستهلكة على نِطاق واسع على الصعيد العالمي.

وقد تم استخدامها منذ العُصور القديمة من قِبَل مُختلف الحضارات كنوع من أنواع الطعام للحيوان والإنسان.

عُشبة الشعير هي عُشبة خَضراء في مرحلة النُمو بين الحبّة والسُنبلة عندما يكون طولها بين ١٠-٢٠ سم.

تحتوي على كمية هائلة من العَناصر والإنزيمات وعوامل النُمو والأحماض الأمينية والفيتامينات والمَعادن.

تُعدّ عُشبة الشعير أحد أنواع النباتات العُشبيّة التي استُخدمت في العُصور القديمة كأحد الأغذية الأساسية.

تتميّز باحتوائها على العديد من العَناصر الغذائية الضرورية لجسم الإنسان، وأهمها الألياف الغذائية، والكربوهيدرات، والبروتينات، بالإضافة إلى بعض السُكريات، والتي تعود على الجسم بالكثير من الفوائد الصحيّة.

في أفريقيا، يُعد الشعير أحد المحاصيل الغذائية الرئيسية التي تُوفّر المواد الغذائيّة للسُكان الفقراء. حيث يُوفّر الشعير نسبة عالية من الاحتياجات اليومية للفرد من المنغنيز والسيلينيوم.

كما أنها تحتوي على البوتاسيوم والكالسيوم، المغنيسيوم، الحديد، الفوسفور، الكالسيوم، المنغنيز والزنك.

  1. تستخدم للعِلاج والوقاية من مرض السَرطان، وخاصّةً سَرطان المَعِدة، لوكيميا الدّم، القولون، الثدي، البروستاتا، الجلد، والكبد. يُساعد المُنتج الجسم على إنتاج عدد أكبر من كُرات الدّم الحَمراء التي تُزوّد الدّم والجسم بالأكسجين وتُساعد على خفض نسبة أحادي أكسيد الكربون، وبالتالي يُمكنه أن يُساعد بشكل كبير في عِلاج السرطان بما أن الخلايا السرطانيّة تَنشُط وتتطوّر في بيئة مُنخفضة الأكسجين. كذلك فهو غنيّ بالإنزيمات التي تُساعد في القضاء على الأورام.
  2. تخفف الأعراض الجانبيّة للعِلاج الكيماوي مثل الشُعور بالحُرقة، الإمساك، فُقدان الطاقة وتساقُط الشَعر.
  3. تعالج التهاب المَفاصل الروماتويدي، النُقرس وألم المَفاصل. وكذلك للتخفيف من حدّة الألم والالتهابات بشكل عام.
  4. تحافظ على صحّة و نظافة الفَم (اللثة والأسنان) وكذلك لِعلاج تقرّحات الفَم. يُحافظ المُنتج على صحّة الأسنان، ويَمنع تسوّس الأسنان والتهاب اللّثة وغيرها من مشاكل الأسنان.
  5. تساعد على تحفيز إفراز اللُعاب في الفَم كما أنه يعمل على توزيع الدّم في الغشاء المُخاطي للفَم.
  6. تقوي جهاز المَناعة وتقي من الاصابة بالأمراض وكذلك للحفاظ على الصحّة العامة.
  7. تعالج مشاكل الجلد المُختلفة مثل حب الشباب، الأكزيما والصدفيّة.
  8. تحافظ على صحّة البشرة، ومُرونة الجلد، ومُحاربة الجُذور الحُرة التي تُسبّب سَرطان الجلد، نظراً لاحتوائها على نسبة مُرتفعة من الفيتامينات والمَعادن والألياف.
  9. تقلل من أضرار الإشعاعات.
  10. تعالج الالتهابات المِهبليّة.
  11. عشبة القمح والشعير تُقلّل من الشعور بالتعب وتزيد من الطاقة.
  12. تعالج الربو كون المُنتج يُعتبر مُضادّ للحساسية بسبب احتوائه على مُستويات مُرتفعة من الفلافونويدات، كما أنه يقوم بتوسيع الشُعب الهوائية.
  13. عشبة القمح والشعير تُستخدم لحماية الأعضاء الداخلية وخاصّةً الرئتين من المُلوّثات، المَعادن الثقيلة، والتدخين.
  14. تعالج جفاف الحَلق، التهاب الحَلق، والحُمّى للوقاية من نزلات البرد والإنفلونزا وتخفّيف السُعال.
  15. تستخدم لِعلاج ضغط الدّم المُرتفع وضغط الدّم المُنخفض فالمُنتج يقوم بتنشيط الدورة الدمويّة ومُوازنة ضغط الدّم.
  16. تقوي عضلة القلب والوقاية من أمراض القلب وخاصّةً مرض القلب التاجي (CHD).
  17. توازي مُستوى شحميات الدّم فهو يقوم بتقليل مُستوى الكولسترول السيء (LDL) على جُدران الأوعية الدموية وزيادة مُستوى الكولسترول الجيد (HDL) وبذلك يُساعد في تعزيز صحّة القلب والوقاية من الأمراض القلبيّة الوعائية مثل تصلّب الشرايين، الذبحة الصدريّة والسَكتة القلبيّة.
  18. تساهم في علاج مرض السُكري صنف 2 الغير مُعالَج بالأنسولين فهو يقوم بمُوازنة مُستوى السُكر في الدّم ويُحسّن من إفراز الإنسولين.
  19. تخلص من السمنة الزائدة . يُساعد المُنتج في خسارة الوزن والحِفاظ على جسم صحّي بعدة طُرق، حيث يحتوي المُنتج على الأحماض الأمينية التي تُثبّط الشهيّة وكذلك على نسبة عالية من البوتاسيوم والذي هو معروف بفاعليته في حرق السُعرات الحرارية.
  20. تزود الجسم بالطاقة وتزيد من قوة التحمّل وبالتالي تساهم في زيادة مُدّة التمرين الرياضي الذي يقوم به الشخص.
  21. تُسرع من عملية الأيض وتنقية السُموم والفضلات المُتراكمة داخل القولون والأمعاء ..
  22. المُنتج مُناسب جداً للأشخاص الذين يتّبعون حِمية غذائية مُنخفضة البروتين لأن لديه مُحتوى قليل جداً من الدُهون.
  23. تُحفز عمل الغُدّة الدَرقية بشكلٍ سليم بسبب احتوائها على السيلينيوم.
  24. تحتوي على كمية كبيرة من الكلوروفيل الذي يَمنع تراكُم الدّم في الأوعية الدمويّة الصغيرة في المَكان المُصاب وبذلك يَمنع مَوت الأنسجة. الكلوروفيل كذلك يُحفّز نمو الخلايا اللّيفية.
  25. تُحسن عمل البنكرياس.
  26. تحسن عمل الكَبد.
  27. من الاستخدامات الأخرى لعشبة القمح والشعير – مُنتج MAGIC.WB:

  28. تستخدم لِعلاج مُتلازمة التعب المُزمن (CFS).
  29. تستخدم لصحّة الأظافر.
  30. تخفف ألم الحيض أو الدورة الشهرية.
  31. تفيد أثناء الحمل لاحتوائها على مادّة الفوليك (فيتامين B9)، حيث أن نقص ذلك الفيتامين عند المرأة في أثناء الحمل قد يؤدي إلى تشوّه العمود الفقري للجنين قبل الولادة. كذلك فهو يَمنع فَقر الدّم أثناء الحمل بسبب احتوائه على أغلب الفيتامينات والمَعادن الأساسية التي تحتاجها المرأة الحامل. أضف إلى ذلك، فهي أيضاً تخفف من اضطرابات الهضم المُتعلّقة بالحمل مثل الإنتفاخ، الإمساك والإسهال.
  32. تحسن وظائف الكِلى وعِلاج تكيّس الكِلى والتخفيف من الأعراض مثل آلام شديدة في الظهر والآلام في البطن.
  33. عشبة القمح والشعير تُساعد على شفاء الجُروح المُتقيّحة وعِلاج الالتهابات البكتيرية.
  34. تسرع عملية الشفاء من مُختلف الأمراض، الإصابات والعدوى، أو بعد عمليّة جراحيّة نظراً لاحتوائه على مَعدن الزنك.
  35. تستخدم للكبار في العُمر، للحفاظ على الصحّة العامّة والوقاية من أمراض الشيخوخة بسبب قُدرته على إزالة السُموم المُتراكمة وبالتالي تنقية جميع أغشية الجسم من البكتيريا.
  36. كذلك، النحاس الموجود في المُنتج يُساعد في الحِفاظ على العَمل الإدراكي لدى الكبار في السّن ويَدعم عملية الأيض وعمل الجهاز العصبي.
  37. تمنع تكوّن الحَصى في الكَبد والمَرارة من خلال تعزيز إفراز العُصارة الصَفراء من المَرارة.
  38. تستخدم لحماية العِظام والأسنان، ومنع الإصابة بمرض الهشاشة نظراً لاحتوائها على كمية كبيرة من الفوسفو ، والنحاس، والكالسيوم، والمنغنيز. الحديد، الفوسفور، الكالسيوم، المغنيسيوم ، المنغنيز والزنك والتي جميعها تُساهم في بناء والحِفاظ على مَبنى العَظم وقوّته.
  39. تعد أسرع وأكثر مُدرّات البول فعاليّة. تقوم بتنظيف المَسالك البوليّة وحمايتها من الإصابة بالالتهابات مثل التهاب المثانة، الإحليل والبروستاتا. كذلك، تساعد في عِلاج تَضخّم البروستاتا الحميد (BPH) وحَصى الكِلى.
  40. تقوم بتبريد الجسم ويزيد الشُعور بالانتعاش خاصّةً في فصل الصيف.
  41. تحسين جودة النوم وزيادة قُدرة التحمل البدني.
  42. استخدامات خارجيّة لعشبة القمح والشعير – مُنتج MAGIC.WB:

  43. تحتوي العُشبتان على الكولين الذي يُعتبر مُهم جداً في المُساعدة على النوم، تعزيز حركة العَضلات، وتحسين الذاكرة والتعليم.
  44. الكولين كذلك يُساعد في الحفاظ على هيكل الأغشية الخلوية، وانتقال النبضات العصبيّة، كما ويُساعد في امتصاص الدُهون، وعِلاج الالتهابات المُزمنة.
  45. تحتوي على نسبة عالية جداً من الماء تصل إلى 92% تقريباً.
  46. الشعير يُساعد في هضم الحليب فهو يُعطى عادة للرُضّع من أجل منع تكوين خثرات دّم داخل المَعِدة.
  47. تستخدم لتطهير الجُروح وعِلاج الجُروح (للاستخدام الخارجي/ الموضعي)، الكدمات، لدغات الحشرات، الطفح الجلدي والخُدوش.
  48. تستخدم لشطف الجُيوب الأنفية.
  49. عشبة القمح والشعير تُستخدم لتنظيف المِهبل.
  50. تعالج التهابات الأذن.
  51. تخفف ألم الرُكبة.
  52. تخفف من حُروق الشمس على الجلد. لأن لديها خاصيّة مُضادّة التهاب.
  1. تستخدم للوقاية من أشعة الشمس وأضرارها مثل بُقع الكَلَف.
  2. ترخي و تهدء للجهاز العصبي بسبب احتوائه على فيتامينات B.
  3. تزيد من نُمو الشعر و من لمعانه . فهي تحتوي على جميع العَناصر اللاّزمة لصحّة الشعر مثل البروتينات، الكربوهيدرات والفيتامينات. أيضاً على الزنك، الحديد، والكالسيوم لذلك يُنصح باستخدامها لِعلاج الشَعر الجاف، الشَعر التالف، تساقُط الشَعر، الشيب المُبكّر وقِشرة الرأس.
  4. تمنع حدوث الشيب المُبكّر فهو يعيد اللّون الطبيعي للشعر حيث يحتوي على مادّة النُحاس المعدنيّة التي تُعدّ من مكوّنات مادّة الميلاتونين والتي تُساهم في إنتاج صبغة الشَعر.
  5. تستخدم لبناء أنسجة العضلات، إصلاح الخلايا، وتجميد الدّم. عُشبة القمح تحتوي على البروتين فهي تحتوي على 17 حمض أميني ممّا يجعلها غذاء غني بالروتين.
  6. تستخدم للحفاظ على صحّة العينين بسبب احتوائه على فيتامين C.
  7. تستخدم لتقليل نسبة الحامضيّة في الجسم والحفاظ على قلوية الدّم. وبالتالي، فإنه يُساعد في حل مشاكل الإمساك، والقُرحة والإسهال.
  8. تزيد إنتاج ُكرات الدّم البيضاء وكُرات الدّم الحَمراء.
  9. تعالج فَقر الدّم (الأنيميا) لكونه غني جداً بالحديد الحَيوي، كما أنه يُحفّز إنتاج كَرات الدّم الحمراء ويَرفع من مُستوى الهيموغلوبين.
  10. تستخدم للحفاظ على صحّة عمل وتطوّر الدماغ بالشكل السليم، كذلك للحفاظ على صحّة وسلامة عمل الجهاز العصبي بسبب احتوائه على حمض اللينوليك وعلى المنغنيز. أضف الى ذلك، فهو يقوم بتزويد خلايا الجسم والدّم بالأكسجين وبالتالي يُحسّن العَمل الإدراكي والأداء المَعرفي ويزيد من الانتباه والتركيز.
  11. تمنع وتأخر أعراض الشيخوخة فهي تعطي صحّة ونعومة ونضارة للجلد وتساعد في تجديد الخلايا والأنسجة، كما أنها تقوم بإصلاح أي تلف قد يُصيب الخلايا مع التقدّم بالعمر وتقي الجسم من الأمراض. أضف إلى ذلك، فهو يحتوي على مُضادّات الأكسدة والكلوروفيل الذي يُساعد على طرد الجُذور الحُرة والسُموم المُتراكمة في الجسم، وبالتالي يقوم بتأخير أعراض الشيخوخة وتقي من سَرطان الجلد.
  12. تقوم بتفتيح لون البَشرة وإزالة البُقع الداكنة والهالات السوداء بسبب احتوائها على مواد مُضادّة أكسدة.
  13. تستخدم لدعم عمل الجهاز الهضمي وعِلاج عُسر الهضم، الإمساك، سوء الامتصاص وأمراض الأمعاء المُتهيّجة (IBD). تعمل على تسريع وتحسين عمليّة الهضم كما أنها تجعالها أكثر سُهولة. ذلك بالإضافة إلى احتوائها على بعض المعادن القلويّة وعلى مستويات عالية من المغنيسيوم الذي تساعد في تخفيف القُرحة، الإمساك والإسهال.
  14. غنيّة بالألياف التي تُساعد في منع الإمساك وتُعزّز العمل الطبيعي للجهاز الهضمي. كذلك فإن الألياف تُعتبر بمثابة مصدر وقود للبكتيريا الودية في الأمعاء الغليظة.
  15. تعالج سوء التغذية.
  16. تعالج القولون التقرّحي.
  17. تعالج التهابات الأمعاء مثل مرض كرون ومُتلازمة الأمعاء المُتهيّجة (IBS).
  18. تعالج و تحد من ظهر البواسير
  19. تمنع من ظهور دوالي الساقين.
  20. تعالج رائحة الفَم والعَرق الكريهة.
  21. تزيد من الرغبة والقوة الجنسية وزيادة التحمّل. كذلك لِعلاج الضعف والعَجز الجنسي.
  22. تمنع احتقان الجُيوب الأنفية.

موانِع الاستخدام:

  1. الشعير مُمكن أن يتعارض مع بعض الأدوية المُتناولة عن طريق الفَم
  2. يحتوي الشعير على نسبة كبيرة من الألياف والتي بدورها مُمكن أن تُقلّل كمية الدواء التي يَستطيع الجسم أن يمتصها.
  3. لذلك فإن تناول الشعير مع بعض الأدوية المُتناولة عن طريق الفَم مُمكن أن يُقلّل من فاعلية تلك الأدوية.
  4. لتفادي مثل هذا التعارض، قم بتناول الشعير على الأقل ساعة بعد تناول الدواء.
  5. الشعير مُمكن أن يتعارض مع بعض أدوية السُكري
  6. الشعير يقوم بخفض مستوى السُكر في الدّم عن طريق تقليل امتصاص السُكر من الطعام.
  7. يجب فحص مُستوى السُكر بانتظام على فترات مُتقاربة لفحص إمكانية إجراء تعديل على جُرعات الأدوية التي يتناولها مريض السُكري.

تحذيرات

  1. الحمل والرضاعة: ينبغي الحَذر عند استخدام مُنتج Magic.wb من قبل الحامل أو المُرضعة. لا توجد معلومات موثوقة حول سَلامة تناول عشبة القمح للحامل أو للمُرضعة.
  2. الشعير: يُعتبر الشعير آمن جداً عند تناوله عن طريق الفَم خلال فترة الحَمل في كميّات مُماثلة لتلك المُتواجدة عادةً في الأطعمة.
  3. ومع ذلك، براعم الشعير تُعتبر غير آمنة ويجب عدم تناولها بكميّاتٍ كبيرةٍ خلال فترة الحَمل.
  4. لا توجد معلومات موثوقة كافية حول سلامة تناول الشعير لدى المُرضعات لذا يُفضّل تَجنّب تناول المُنتج.
  5. الحساسيّة للحبوب: قد يُسبّب استهلاك الشعير رَد فِعل تحسّسي لدى الأشخاص الذين لديهم حساسيّة لحُبوب أخرى، بما في ذلك الجاودار والقمح والشوفان والذُرة والأرز.
  6. الأشخاص الذين عانوا في السابق من حساسية القمح، يجب عليهم تَجنّب تناول المُنتج.
  7. السُكري: قد يقوم الشعير بخفض مُستوى السُكر في الدّم. لذا قد تحتاج إلى إجراء تعديل على جُرعات أدوية السُكري التي يتناولها المريض من قبل الطبيب المُعالج.
  8. الجِراحة: قد يقوم الشعير بخفض مُستويات السُكر في الدّم.
  9. هناك خوف من كونه قد يتعارض مع أو يمنع السيطرة على نسبة السُكر في الدّم أثناء وبعد الجراحة.
  10. لذا يجب التوقّف عن استخدام الشعير على الأقل مُدّة أسبوعين قبل موعد الجراحة المُقرّر.
  11. مُمكن أن تظهر بعض الأعراض الجانبيّة لدى بعض الأشخاص عند تناول مُنتجات القمح والشعير
  12. صُداع، غثيان، ألم في المَعِدة، طَفح جلدي، سُعال، احتقان الأنف، وحُمّى خفيفة.
  13. قد يُسبب تناول عُشبة القمح أكثر من مرّة في يوم، الإسهال بسبب عدم قُدرة الجهاز الهضمي على هَضمه.

بطاقة المنتج

الاسم العربي: اسم المرض الاسم العربي: اسم المرض الاسم العربي: اسم المرض الاسم العربي: اسم المرض الاسم العربي: اسم المرض الاسم العربي: اسم المرض الاسم العربي: اسم المرض

معلومات مهمة

السطر الأول لبطاقة الجودة السطر الأول لبطاقة الجودة السطر الأول لبطاقة الجودة السطر الأول لبطاقة الجودة السطر الأول لبطاقة الجودة السطر الأول لبطاقة الجودة السطر الأول لبطاقة الجودة

ارشادات:

بالاضافة الى الرزمة العلاجية المقترحة نقوم بارفاق نظام غذائي صحي , تعليمات يومية ونصائح هامة والتي يجب على المريض اتباعها لتساعده على الشفاء . لتحقيق الشافء التام , يجب على المريض المواظبة على العلاج والالتزام بالتعليمات وعدم الاستسلام والانسحاب في منتصف المرحلة العلاجية . كما يتوجب عليه الحفاظ على مزاج جيد وعلى حسن الظن بالله . حيث ان التفائل عامل مهم جدا في التغلب على المرض , لان للجانب النفسي دور هام وكبير جداً في تحقيق الشفاء

من أجلك:

ننصح المريض أن يبقى على تواصل مع طاقم مشفى الحكيم (مرة كل أسبوعين أو حسب الحاجة ) للاسفسار والتوجيه