رزمة علاج الفيروسات والفطريات والالتهابات المختلفة

الفيروسات والبكتيريا كلاهما كائنات صغيرة الحجم للغاية، ولا يمكن رؤيتها بالعين المجردة، ولها قدرة على التكاثر في فترة زمنية قصيرة وسرعة هائلة مسببة الإصابة بأمراض مختلفة.

الفوائد

1. العِلاج أدناه مُخصّص لمُعظَم الحالات التي تُعاني مِن التهابات مُختلفة، فيروسات مُختلفة، فِطريّات وبَكتيريا الاكتئاب تحتوي على مُنتجات طبيعية 100%، جميعها آمنة جداً وفعّالة في عِلاج المَرض.
2. إذا كان الشخص المُتعالج يُعاني من أمراض أخرى غيرها؛ يَجب عليه مراسلتنا واستشارة المُختصّين في مشفى الحكيم لكي يتم تحضير عِلاج مُناسب لحالته.

طريقة إستخدام العلاج:

1. تُؤخذ الجُرعات يومياً صباحاً، ظُهراً ومساءاً.
2. يجب تناول جميع الكبسولات مع بَعضها قبل، مع أو بعد الأكل.
3. يبدأ الشخص المُتعالج بالتحسُّن تدريجياً خلال فترة العِلاج.
4. ينبغي على الشخص الذي يُعاني من المرض أن يبقى على تواصُل مع طاقَم مَشفى الحكيم (مُفضّل مرّة كل أسبوعين أو حَسب الحاجة).
5. وإطلاعنا بكل المُستجدات على حالته الصحيّة حتى نُرشده لما يتوجّب عليه فعلُه خلال فترة العِلاج ليتم الشِفاء بإذن الله.
6. من المُمكن أن يحتاج الشخص المُتعالج إلى طلَب رُزمات عِلاجيّة أخرى بعد انتهاء الرُزمة الأولى وذلك وفقاً للحالة وبترتيب مُسبق مع طاقم مَشفى الحكيم.
7. الرُزمة المُخصصة لعِلاج المرض مُناسبة للذُكور والإناث على حَدٍّ سَواء.

ملاحظات

1. نصيحة: إذا كنت تعاني من وجود سعال أو احتقان في الجيوب الأنفية، ننصح بإضافة عبوة واحدة من منتج المورينجا، عبوة من منتج الاولموس، عبوة من منتج الروزمرين الطبي.
2. نصيحة: إذا كنت تعاني من احتباس سوائل داخل الجسم أو الرئتين، ننصح بإضافة عبوة من منتج الروزمرين العضوي، عبوة من منتج البلكساء وعبوة من منتج خلاصة الغوتوكولا.
3. نصيحة: إذا كنت تعاني من اضطرابات في الحالة النفسية، اكتئاب، قلق أو هلع، عندها ينصح بإضافة عبوة من منتج الاشواغاندا، عبوة من منتج رعي الحمام، عبوة من منتج جذور الماكا وممكن إضافة عبوة من خلاصة الغوتوكولا أيضًا.

العلاج :

1. العِلاج مُجرّب وآمن، ولا تُوجد له أي أضرار أو أعراض جانبيّة سَلبيّة، كما أن نتائجه مُمتازة.
2. لقد أثبتت مِئات الأبحاث العِلميّة المُختلفة نجاعة وفاعِلية هذه الأعشاب في علاج المرض تماماً دون ظُهور أعراض جانبيّة.
3. نسبة نجاح العِلاج تَفوق الـ 90% في مُعظم الحالات شَرط أن يكون إلتزام كامِل بالعِلاج والتعليمات وكذلك بالنظام الغِذائي.