علاج جفاف المهبل بالأعشاب الطبيعية

يعرف على أنه الجفاف غير الطبيعي الذي يحدث في الأغشية المخاطية التي تبطن منطقة المهبل والفرج لدى المرأة. يعد نشفان المهبل مشكلة شائعة والتي تحدث خلال مختلف مراحل حياة المرأة، ولكنه وبشكل خاص يعد أكثر شيوعاً أثناء مرور المرأة بمرحلة انقطاع الطمث لكنه قد يستمر لسنوات عديدة بعد انقطاع الطمث لديهن.

يسبب جفاف المهبل إزعاجاً كبير للمرأة، حيث أنه قد يؤدي إلى الشعور بالحكة والحرقة في منطقة المهبل والفرج، بالإضافة إلى عسر الجماع.

الفوائد

1. الرُزمة العِلاجية المُقترحة أدناه لعِلاج جفاف المهبل تحتوي على مُنتجات طبيعية 100%، جميعها آمنة جداً وفعّالة في عِلاج المَرض.
2. خُصّص هذا العِلاج للنساء اللّواتي يُعانين من جفاف المهبل وليس لديهن أمراض أخرى.
3. إذا كانت المَريضة تُعاني من أمراض أخرى غير جفاف المهبل، يَجب عليها مُراسلتنا واستشارة المُختصّين في مشفى الحكيم لكي يتم تحضير عِلاج مُناسب لحالتها.

طريقة إستخدام العلاج:

1. تُؤخذ الجُرعات يومياً صباحاً، ظُهراً ومساءاً.
2. يجب تناول جميع الكبسولات مع بَعضها قبل، مع أو بعد الأكل.
3. يبدأ الشخص المُتعالج بالتحسُّن تدريجياً خلال فترة العِلاج.
4. ينبغي على الشخص الذي يُعاني من المرض أن يبقى على تواصُل مع طاقَم مَشفى الحكيم (مُفضّل مرّة كل أسبوعين أو حَسب الحاجة).
5. وإطلاعنا بكل المُستجدات على حالته الصحيّة حتى نُرشده لما يتوجّب عليه فعلُه خلال فترة العِلاج ليتم الشِفاء بإذن الله.
6. من المُمكن أن يحتاج الشخص المُتعالج إلى طلَب رُزمات عِلاجيّة أخرى بعد انتهاء الرُزمة الأولى وذلك وفقاً للحالة وبترتيب مُسبق مع طاقم مَشفى الحكيم.

ملاحظات

1. نصيحة: إذا كانت المريضة تُعاني أيضاً من البرود جنسي، يجب عليها إضافة عُبوة واحدة من منتج .Dam – الدميانة للرزمة أعلاه.
2. نصيحة: إذا كان جفاف المهبل شديداً، ننصح بإضافة عُبوة من منتج DGL – خلاصة العرق سوس.
3. نصيحة: إذا كانت المريضة تريد الإنجاب ولديها نقص بهرمون الاستروجين فنَنصح بإضافة عُبوة من عسل السدر مع غذاء الملكات للرزمة أعلاه، مع بعض الأعشاب الأخرى (استشر الطاقم).

العلاج :

1. العِلاج مُجرّب وآمن، ولا تُوجد له أي أضرار أو أعراض جانبيّة سَلبيّة، كما أن نتائجه مُمتازة.
2. لقد أثبتت مِئات الأبحاث العِلميّة المُختلفة نجاعة وفاعِلية هذه الأعشاب في علاج المرض تماماً دون ظُهور أعراض جانبيّة.
3. نسبة نجاح العِلاج تَفوق الـ 90% في مُعظم الحالات شَرط أن يكون إلتزام كامِل بالعِلاج والتعليمات وكذلك بالنظام الغِذائي.