علاج بطانة الرحم المهاجرة بالأعشاب

تُصاب المرأة بـ"بطانة الرحم المهاجرة" عندما تنمو أنسجة مماثلة للأنسجة المحيطة بالتجويف الداخلي للرحم (تسمّى "بطانة الرحم") خارجه. [بعبارة اخرى، "تتسرب" بعض الأنسجة من الغشاء الذي ملتصقاً بالجدار الداخلي للرحم، إلى الأعضاء القريبة منه].

الفوائد

1. الرُزمة العِلاجية المُقترحة أدناه لعِلاج بطانة الرحم المهاجرة تحتوي على مُنتجات طبيعية 100%، جميعها آمنة جداً وفعّالة في عِلاج المَرض.
2. خُصّص هذا العِلاج للمريضات اللواتي يُعانين من بطانة الرحم المهاجرة وليس لديهن أمراض أخرى.
3. إذا كانت المَريضة تُعاني من أمراض أخرى غير بطانة الرحم المهاجرة، يَجب عليها مُراسلتنا واستشارة المُختصّين في مشفى الحكيم لكي يتم تحضير عِلاج مُناسب لحالتها.

طريقة إستخدام العلاج:

1. تُؤخذ الجُرعات يومياً صباحاً، ظُهراً ومساءاً.
2. يجب تناول جميع الكبسولات مع بَعضها قبل، مع أو بعد الأكل.
3. يبدأ الشخص المُتعالج بالتحسُّن تدريجياً خلال فترة العِلاج.
4. ينبغي على الشخص الذي يُعاني من المرض أن يبقى على تواصُل مع طاقَم مَشفى الحكيم (مُفضّل مرّة كل أسبوعين أو حَسب الحاجة).
5. وإطلاعنا بكل المُستجدات على حالته الصحيّة حتى نُرشده لما يتوجّب عليه فعلُه خلال فترة العِلاج ليتم الشِفاء بإذن الله.
6. من المُمكن أن يحتاج الشخص المُتعالج إلى طلَب رُزمات عِلاجيّة أخرى بعد انتهاء الرُزمة الأولى وذلك وفقاً للحالة وبترتيب مُسبق مع طاقم مَشفى الحكيم.

ملاحظات

1. نصيحة: إذا كانت المريضة تُعاني من ألم شديد، يُمكنها تناول حتى 6 كبسولات من مُنتج Mera (الميرمة الطبية) في كل وجبة.
2. ذا يُنصح بشِراء عُبوة إضافية إحتياطاً مع علاج بطانة الرحم المُهاجرة

العلاج :

1. العِلاج مُجرّب وآمن، ولا تُوجد له أي أضرار أو أعراض جانبيّة سَلبيّة، كما أن نتائجه مُمتازة.
2. لقد أثبتت مِئات الأبحاث العِلميّة المُختلفة نجاعة وفاعِلية هذه الأعشاب في علاج المرض تماماً دون ظُهور أعراض جانبيّة.
3. نسبة نجاح العِلاج تَفوق الـ 90% في مُعظم الحالات شَرط أن يكون إلتزام كامِل بالعِلاج والتعليمات وكذلك بالنظام الغِذائي.