علاج الصداع النصفي بالأعشاب الطبيعية

قد يسبب الصداع النصفي ألمًا خافقًا، أو إحساسًا بالنبض، وعادةً ما يقتصر على أحد جانبي الرأس. وغالبًا ما يصحبه غثيان، وقيء، وحساسية مفرطة للضوء والصوت. يمكن لنوبات الشقيقة (الصداع النصفي) أن تسبب ألمًا شديدًا لساعات، أو لأيام ويمكن أن تصل شدتها إلى التعارض مع ممارسة أنشطتك اليومية.

قد تحدث أعراض تحذيرية تُعرف بالأورة قبل الصداع أو معه. يمكن أن تشتمل الأورة على اضطرابات بصرية، مثل ومضات ضوئية، أو بُقع عمياء، أو اضطرابات أخرى، مثل الشعور بتنميل في أحد جانبي وجهك أو في الذراع أو الساق وصعوبة في التحدث.

1. الرُزمة العلاجية المُقترحة أدناه لعلاج الصداع النصفي تحتوي على مُنتجات طبيعية 100%، جميعها آمنة جداً وفعّالة في عِلاج هذا الاضطراب العصبي المُزمن.
2. خُصّص هذا العِلاج للأشخاص الذين يُعانون من الصداع النصفي وليس لديهم أمراض أخرى.
3. إذا كان الشخص المُتعالج يُعاني من أمراض أخرى غير الشقيقة – الصداع النصفي؛ يَجب عليه مُراسلتنا واستشارة المُختصّين في مشفى الحكيم لكي يتم تحضير عِلاج مُناسب لحالته.

طريقة إستخدام العلاج:

1. تُؤخذ الجُرعات يومياً صباحاً، ظُهراً ومساءاً.
2. يجب تناول جميع الكبسولات مع بَعضها قبل، مع أو بعد الأكل.
3. يبدأ الشخص المُتعالج بالتحسُّن تدريجياً خلال فترة العِلاج.
4. ينبغي على الشخص الذي يُعاني من المرض أن يبقى على تواصُل مع طاقَم مَشفى الحكيم (مُفضّل مرّة كل أسبوعين أو حَسب الحاجة).
5. وإطلاعنا بكل المُستجدات على حالته الصحيّة حتى نُرشده لما يتوجّب عليه فعلُه خلال فترة العِلاج ليتم الشِفاء بإذن الله.
6. من المُمكن أن يحتاج الشخص المُتعالج إلى طلَب رُزمات عِلاجيّة أخرى بعد انتهاء الرُزمة الأولى وذلك وفقاً للحالة وبترتيب مُسبق مع طاقم مَشفى الحكيم.
7. الرُزمة المُخصصة لعِلاج المرض مُناسبة للذُكور والإناث على حَدٍّ سَواء.

العلاج :

1. العِلاج مُجرّب وآمن، ولا تُوجد له أي أضرار أو أعراض جانبيّة سَلبيّة، كما أن نتائجه مُمتازة.
2. لقد أثبتت مِئات الأبحاث العِلميّة المُختلفة نجاعة وفاعِلية هذه الأعشاب في علاج المرض تماماً دون ظُهور أعراض جانبيّة.
3. نسبة نجاح العِلاج تَفوق الـ 90% في مُعظم الحالات شَرط أن يكون إلتزام كامِل بالعِلاج والتعليمات وكذلك بالنظام الغِذائي.

ملاحظة:

1. صيحة: مُمكن إضافة عُبوة من مُنتج الاقحوان واستخدامها وفق الحاجة عند وُجود نوبة صُداع.
2. الأقحوان مُخفّف سريع للألم ويعتبر من أهم الأعشاب التي تُساعد في عِلاج الشقيقة.
3. نصيحة: مُعظم أنواع الشقيقة تَتزامَن مع وجود اضطرابات في الجهاز الهَضمي.
4. لذا، إذا كان المريض يُعاني من ارتجاع مريئي أو التهاب معدة أو جرثومة معدة فيُنصح بتناول الرزمة العلاجيّة المُخصّصة للمرض.
5. نصيحة: إذا كان الصداع النصفي مُصاحب لاضطراب عُسر الهضم، عندها نَنصح بإضافة عُبوة من كل من المُنتجات التالية: بذور الشمر، فطر للجهاز الهضمي، العكبر، الاولموس وجذور حشيشة القنفذ.
6. نصيحة: في حال كان الصداع مُتزامن مع توقيت الدورة الشهريّة لدى النساء (قبل أو خلال الدورة)، نَنصح بإضافة المُنتجات التالية للرُزمة : كف مريم، فطر النساء، خلاصة عرق سوس، وحشيشة الملائكة.
7. نصيحة: في حال كان المَريض يُعاني من أمراض في الكبد، نَنصحه بإضافة المُنتجات التالية: بذور الخرفيش، سن الأسد، الدبيق المنجلي وفطر الريشي.
8. نصيحة: إذا كان المَريض يُعاني من ضغوطات نفسيّة كبيرة، نَنصحه بإضافة المُنتجات التالية: جذور الماكا، الاشواغاندا، درقة بايكال، والجنسنج السيبيري أو الجنسنج الكوري.
9. نصيحة: إذا كان الصداع النصفي نتيجة وجود مرض آخر مُسبّب له مثل ألألم العضلي اللّيفي أو الفيبروميالغيا، عندها نَنصح المَريض بعِلاج المَرض الأساس.
10. ملاحظة: يجب تناول العِلاج لمُدة ثلاثة أشهر مُتتالية على الأقل. مُمكن شِراء بعض المُنتجات فقط للوِقاية بعد الانتهاء من العِلاج الكامل. تواصل مع الطاقم للإستفسار والإرشاد.
11. ملاحظة: لبعض الحالات المُتقدّمة والمُستعصية، نَنصح بإضافة: مُنتج الجنكو، مُنتج الفطر الريشي، مُنتج الاشواغاندا ومُنتج أوراق الزيتون.